تاجير فرقه للاطفال تاجير شخصيات اطفال الكويت

تاجير فرقه للاطفال تاجير شخصيات اطفال الكويت

من احدى الخدمات التي توفرها شركة الأخوة الكويتية المتحدة هي فرقه للاطفال تاجير شخصيات اطفال لجميع المناسبات

يمكن تاجير وتوفير فرقه للاطفال تاجير شخصيات اطفال لجميع المناسبات اعراس اعياد ميلاد مسرحيات تخرج خيم

وقاعات خارجيه وادخلية مؤتمرات ومعارض والجمعاات العائلية

العدد المتوفر

من شخصية الى 200 شخصية

طريقة الاجار

تحسب الشخصية الواحد اجار بالساعه  او بعدد الشخصيات كل مازادت عدد الشخصيات قل السعر

تتيح شركة الاخوة الكويتية المتحدة وهي شركة كويتية مسجلة ومرخصة من وزارة التجارة وغرفة التجارة والصناعة ووزارة الاعلام  في دولة الكويت

 نظام تأجير الشاشات في الكويت اون لاين بضغطة زر

لماذا تأجير الشاشات اون لاين

 اولا بسبب كثرة النصب الاكتروني ولحفظ حق الزبون تتعامل شركتنا بنظام التاجير الاكتروني حيث بمجرد التأجير يصل للعميل بريد الكتروني وهو ملف موثق يشرح حالة الطلب

حيث يتم كتابة اليوم الذي تم الطلب فية + يوم التنفيذ + حجم المعدات المطلوبة (كمثال كم متر شاشات مطلوب او كم جهاز اضاءة مطلووب للاجار ) + رقم تلفون العميل +رقم

 تلفون الشركة موعد التركيب والتسليم + المبلغ المتفق علية

وهاذا المستند  (الايميل +البريد الاكتروني )

 حسب وزارة العدل الكويتية هو مستند يمكن استخدامة في المحكمة او احد اقسام الشرطة كدليل قاطع يثبت حق العميل في مساله الاجار والكمية والتنفيذ ولتجنب النصب الاكتروني تقدم الشركة خدمتان  لمساعدة العميل

عمل تجربة اداء (بروفا ) قبل يوم التركيب بيوم لغرض تاكيد وتشغيل جميع ما تم اجارة وليطمئن العميل

الدفع عند التركيب ويتم الدفع بالكمل بعد البروفا (تجربة الاداء ) 

او يمكنكم الدفع بالاقساط عن طريق

موقع تابي
41174147 -65121663

السعر شامل الاتي

النقل والتركيب قبل المناسبة في يوم واحد (عمل بروفا ) عمل تجربة قبل التشغيل

التشغيل حيث يتم توفير مهندس مختص في التشغيل يوم البروفا ويوم المناسبة

توفير فنين صيانة لتفادي اي مشكلة او عطل لا سمح الله وقت التشغيل 

 للستفسار والحجز لا تترد بالاتصال بنا الان

41174147 -65121663

https://www.instagram.com/bkuevent/

السعر لكل قطعة مع ايجار يوم واحد

لزيادة عدد القطع ومدة الأيجار

أطلب من هنا

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

شخصيات الأطفال في الكويت: تراث وأساطير

تعتبر الأطفال في الكويت جزءًا لا يتجزأ من التراث الشعبي الكويتي، وهي تحمل في طياتها الكثير من القصص والحكايات التي كانت تروى للأطفال قديماً. هذه الشخصيات لم تكن مجرد أسماء، بل كانت تمثل جزءًا من ثقافة المجتمع الكويتي وتساهم في تربية وتعليم الأطفال.

أسباب ظهور شخصيات الأطفال الخرافية:

• تربية الأطفال: كانت هذه  تستخدم كوسيلة لتربية الأطفال وتوجيه سلوكهم، حيث كانت القصص التي تدور حولها تحمل رسائل أخلاقية وقيم اجتماعية.
• الحماية من المخاطر: كانت بعض تخيف الأطفال من بعض الأفعال السيئة أو الأماكن الخطرة، مثل الخروج ليلاً أو اللعب بالنار.
• التسلية والترفيه: كانت هذه القصص وسيلة لتسلية الأطفال وقضاء أوقات ممتعة.
• التراث الشعبي: كانت هذه  جزءًا من التراث الشعبي الكويتي، وتنتقل من جيل إلى جيل.

أشهر شخصيات الأطفال في الكويت:

• الطنطل: شخصية مخيفة كانت تستخدم لترهيب الأطفال وعدم خروجهم من المنزل في أوقات متأخرة.
• السعلو: شخصية أخرى مخيفة كانت تستخدم لتحذير الأطفال من الأفعال السيئة.
• حمارة القايلة: شخصية تستخدم لترهيب الأطفال الذين يرفضون النوم.
• الشبح: شخصية خيالية تستخدم لخلق جو من الرعب لدى الأطفال.

أهمية هذه الشخصيات:

• الحفاظ على التراث: هذه تساهم في الحفاظ على التراث الشعبي الكويتي ونقله للأجيال القادمة.
• تعزيز الهوية: تساعد هذه  على تعزيز الهوية الوطنية لدى الأطفال.
• تنمية الخيال: تساعد هذه القصص على تنمية خيال الأطفال وتوسيع مداركهم.
• تدريس القيم: تحمل هذه القصص الكثير من القيم الأخلاقية والاجتماعية التي تفيد الأطفال.

تأثير هذه الشخصيات على الأطفال:

• الخوف: كانت هذه  تسبب الخوف لدى بعض الأطفال، ولكن هذا الخوف كان له دور إيجابي في حمايتهم من الأخطار.
• الفضول: كانت هذه تثير فضول الأطفال وتشجعهم على طرح الأسئلة.
• التعلم: كانت هذه القصص وسيلة لتعليم الأطفال الكثير من الأشياء عن الحياة والمجتمع.

في الختام:

تعتبر  الأطفال في الكويت جزءًا هامًا من التراث الشعبي الكويتي، وهي تحمل في طياتها الكثير من الذكريات الجميلة. على الرغم من أن هذه قد اختفت من حياة الأطفال المعاصرين، إلا أنها لا تزال حاضرة في ذاكرة الكثيرين وتستحق أن يتم توثيقها والحفاظ عليها للأجيال القادمة.

شخصيات الأطفال في الكويت: تراث وأساطير

تعتبر الأطفال في الكويت جزءًا لا يتجزأ من التراث الشعبي الكويتي، وهي تحمل في طياتها الكثير من القصص والحكايات التي كانت تروى للأطفال قديماً. هذه لم تكن مجرد أسماء، بل كانت تمثل جزءًا من ثقافة المجتمع الكويتي وتساهم في تربية وتعليم الأطفال.

أسباب ظهور شخصيات الأطفال الخرافية:

• تربية الأطفال: كانت هذه  تستخدم كوسيلة لتربية الأطفال وتوجيه سلوكهم، حيث كانت القصص التي تدور حولها تحمل رسائل أخلاقية وقيم اجتماعية.
• الحماية من المخاطر: كانت بعض  تخيف الأطفال من بعض الأفعال السيئة أو الأماكن الخطرة، مثل الخروج ليلاً أو اللعب بالنار.
• التسلية والترفيه: كانت هذه القصص وسيلة لتسلية الأطفال وقضاء أوقات ممتعة.
• التراث الشعبي: كانت هذه  جزءًا من التراث الشعبي الكويتي، وتنتقل من جيل إلى جيل.

أشهر شخصيات الأطفال في الكويت:

• الطنطل: شخصية مخيفة كانت تستخدم لترهيب الأطفال وعدم خروجهم من المنزل في أوقات متأخرة.
• السعلو: شخصية أخرى مخيفة كانت تستخدم لتحذير الأطفال من الأفعال السيئة.
• حمارة القايلة: شخصية تستخدم لترهيب الأطفال الذين يرفضون النوم.
• الشبح: شخصية خيالية تستخدم لخلق جو من الرعب لدى الأطفال.

أهمية هذه الشخصيات:

• الحفاظ على التراث: هذه  تساهم في الحفاظ على التراث الشعبي الكويتي ونقله للأجيال القادمة.
• تعزيز الهوية: تساعد هذه  على تعزيز الهوية الوطنية لدى الأطفال.
• تنمية الخيال: تساعد هذه القصص على تنمية خيال الأطفال وتوسيع مداركهم.
• تدريس القيم: تحمل هذه القصص الكثير من القيم الأخلاقية والاجتماعية التي تفيد الأطفال.

تأثير هذه الشخصيات على الأطفال:

• الخوف: كانت هذه  تسبب الخوف لدى بعض الأطفال، ولكن هذا الخوف كان له دور إيجابي في حمايتهم من الأخطار.
• الفضول: كانت هذه  تثير فضول الأطفال وتشجعهم على طرح الأسئلة.
• التعلم: كانت هذه القصص وسيلة لتعليم الأطفال الكثير من الأشياء عن الحياة والمجتمع.

في الختام:

تعتبر  الأطفال في الكويت جزءًا هامًا من التراث الشعبي الكويتي، وهي تحمل في طياتها الكثير من الذكريات الجميلة. على الرغم من أن هذه  قد اختفت من حياة الأطفال المعاصرين، إلا أنها لا تزال حاضرة في ذاكرة الكثيرين وتستحق أن يتم توثيقها والحفاظ عليها للأجيال القادمة.

شخصيات الأطفال في الكويت: تراث وأساطير

تعتبر  الأطفال في الكويت جزءًا لا يتجزأ من التراث الشعبي الكويتي، وهي تحمل في طياتها الكثير من القصص والحكايات التي كانت تروى للأطفال قديماً. هذه  لم تكن مجرد أسماء، بل كانت تمثل جزءًا من ثقافة المجتمع الكويتي وتساهم في تربية وتعليم الأطفال.

أسباب ظهور شخصيات الأطفال الخرافية:

• تربية الأطفال: كانت هذه  تستخدم كوسيلة لتربية الأطفال وتوجيه سلوكهم، حيث كانت القصص التي تدور حولها تحمل رسائل أخلاقية وقيم اجتماعية.
• الحماية من المخاطر: كانت بعض  تخيف الأطفال من بعض الأفعال السيئة أو الأماكن الخطرة، مثل الخروج ليلاً أو اللعب بالنار.
• التسلية والترفيه: كانت هذه القصص وسيلة لتسلية الأطفال وقضاء أوقات ممتعة.
• التراث الشعبي: كانت هذه  جزءًا من التراث الشعبي الكويتي، وتنتقل من جيل إلى جيل.

أشهر شخصيات الأطفال في الكويت:

• الطنطل: شخصية مخيفة كانت تستخدم لترهيب الأطفال وعدم خروجهم من المنزل في أوقات متأخرة.
• السعلو: شخصية أخرى مخيفة كانت تستخدم لتحذير الأطفال من الأفعال السيئة.
• حمارة القايلة: شخصية تستخدم لترهيب الأطفال الذين يرفضون النوم.
• الشبح: شخصية خيالية تستخدم لخلق جو من الرعب لدى الأطفال.

أهمية هذه الشخصيات:

• الحفاظ على التراث: هذه تساهم في الحفاظ على التراث الشعبي الكويتي ونقله للأجيال القادمة.
• تعزيز الهوية: تساعد هذه  على تعزيز الهوية الوطنية لدى الأطفال.
• تنمية الخيال: تساعد هذه القصص على تنمية خيال الأطفال وتوسيع مداركهم.
• تدريس القيم: تحمل هذه القصص الكثير من القيم الأخلاقية والاجتماعية التي تفيد الأطفال.

تأثير هذه الشخصيات على الأطفال:

• الخوف: كانت هذه تسبب الخوف لدى بعض الأطفال، ولكن هذا الخوف كان له دور إيجابي في حمايتهم من الأخطار.
• الفضول: كانت هذه  تثير فضول الأطفال وتشجعهم على طرح الأسئلة.
• التعلم: كانت هذه القصص وسيلة لتعليم الأطفال الكثير من الأشياء عن الحياة والمجتمع.

في الختام:

تعتبر الأطفال في الكويت جزءًا هامًا من التراث الشعبي الكويتي، وهي تحمل في طياتها الكثير من الذكريات الجميلة. على الرغم من أن هذه  قد اختفت من حياة الأطفال المعاصرين، إلا أنها لا تزال حاضرة في ذاكرة الكثيرين وتستحق أن يتم توثيقها والحفاظ عليها للأجيال القادمة.

شخصيات الأطفال في الكويت: تراث وأساطير

تعتبر  الأطفال في الكويت جزءًا لا يتجزأ من التراث الشعبي الكويتي، وهي تحمل في طياتها الكثير من القصص والحكايات التي كانت تروى للأطفال قديماً. هذه لم تكن مجرد أسماء، بل كانت تمثل جزءًا من ثقافة المجتمع الكويتي وتساهم في تربية وتعليم الأطفال.

أسباب ظهور شخصيات الأطفال الخرافية:

• تربية الأطفال: كانت هذه  تستخدم كوسيلة لتربية الأطفال وتوجيه سلوكهم، حيث كانت القصص التي تدور حولها تحمل رسائل أخلاقية وقيم اجتماعية.
• الحماية من المخاطر: كانت بعض  تخيف الأطفال من بعض الأفعال السيئة أو الأماكن الخطرة، مثل الخروج ليلاً أو اللعب بالنار.
• التسلية والترفيه: كانت هذه القصص وسيلة لتسلية الأطفال وقضاء أوقات ممتعة.
• التراث الشعبي: كانت هذه  جزءًا من التراث الشعبي الكويتي، وتنتقل من جيل إلى جيل.

أشهر شخصيات الأطفال في الكويت:

• الطنطل: شخصية مخيفة كانت تستخدم لترهيب الأطفال وعدم خروجهم من المنزل في أوقات متأخرة.
• السعلو: شخصية أخرى مخيفة كانت تستخدم لتحذير الأطفال من الأفعال السيئة.
• حمارة القايلة: شخصية تستخدم لترهيب الأطفال الذين يرفضون النوم.
• الشبح: شخصية خيالية تستخدم لخلق جو من الرعب لدى الأطفال.

أهمية هذه الشخصيات:

• الحفاظ على التراث: هذه  تساهم في الحفاظ على التراث الشعبي الكويتي ونقله للأجيال القادمة.
• تعزيز الهوية: تساعد هذه  على تعزيز الهوية الوطنية لدى الأطفال.
• تنمية الخيال: تساعد هذه القصص على تنمية خيال الأطفال وتوسيع مداركهم.
• تدريس القيم: تحمل هذه القصص الكثير من القيم الأخلاقية والاجتماعية التي تفيد الأطفال.

تأثير هذه الشخصيات على الأطفال:

• الخوف: كانت هذه  تسبب الخوف لدى بعض الأطفال، ولكن هذا الخوف كان له دور إيجابي في حمايتهم من الأخطار.
• الفضول: كانت هذه  تثير فضول الأطفال وتشجعهم على طرح الأسئلة.
• التعلم: كانت هذه القصص وسيلة لتعليم الأطفال الكثير من الأشياء عن الحياة والمجتمع.

في الختام:

تعتبر  الأطفال في الكويت جزءًا هامًا من التراث الشعبي الكويتي، وهي تحمل في طياتها الكثير من الذكريات الجميلة. على الرغم من أن هذه  قد اختفت من حياة الأطفال المعاصرين، إلا أنها لا تزال حاضرة في ذاكرة الكثيرين وتستحق أن يتم توثيقها والحفاظ عليها للأجيال القادمة.

شخصيات الأطفال في الكويت: تراث وأساطير

تعتبر  الأطفال في الكويت جزءًا لا يتجزأ من التراث الشعبي الكويتي، وهي تحمل في طياتها الكثير من القصص والحكايات التي كانت تروى للأطفال قديماً. هذه  لم تكن مجرد أسماء، بل كانت تمثل جزءًا من ثقافة المجتمع الكويتي وتساهم في تربية وتعليم الأطفال.

أسباب ظهور شخصيات الأطفال الخرافية:

• تربية الأطفال: كانت هذه  تستخدم كوسيلة لتربية الأطفال وتوجيه سلوكهم، حيث كانت القصص التي تدور حولها تحمل رسائل أخلاقية وقيم اجتماعية.
• الحماية من المخاطر: كانت بعض  تخيف الأطفال من بعض الأفعال السيئة أو الأماكن الخطرة، مثل الخروج ليلاً أو اللعب بالنار.
• التسلية والترفيه: كانت هذه القصص وسيلة لتسلية الأطفال وقضاء أوقات ممتعة.
• التراث الشعبي: كانت هذه  جزءًا من التراث الشعبي الكويتي، وتنتقل من جيل إلى جيل.

أشهر شخصيات الأطفال في الكويت:

• الطنطل: شخصية مخيفة كانت تستخدم لترهيب الأطفال وعدم خروجهم من المنزل في أوقات متأخرة.
• السعلو: شخصية أخرى مخيفة كانت تستخدم لتحذير الأطفال من الأفعال السيئة.
• حمارة القايلة: شخصية تستخدم لترهيب الأطفال الذين يرفضون النوم.
• الشبح: شخصية خيالية تستخدم لخلق جو من الرعب لدى الأطفال.

أهمية هذه الشخصيات:

• الحفاظ على التراث: هذه تساهم في الحفاظ على التراث الشعبي الكويتي ونقله للأجيال القادمة.
• تعزيز الهوية: تساعد هذه  على تعزيز الهوية الوطنية لدى الأطفال.
• تنمية الخيال: تساعد هذه القصص على تنمية خيال الأطفال وتوسيع مداركهم.
• تدريس القيم: تحمل هذه القصص الكثير من القيم الأخلاقية والاجتماعية التي تفيد الأطفال.

تأثير هذه الشخصيات على الأطفال:

• الخوف: كانت هذه  تسبب الخوف لدى بعض الأطفال، ولكن هذا الخوف كان له دور إيجابي في حمايتهم من الأخطار.
• الفضول: كانت هذه  تثير فضول الأطفال وتشجعهم على طرح الأسئلة.
• التعلم: كانت هذه القصص وسيلة لتعليم الأطفال الكثير من الأشياء عن الحياة والمجتمع.

في الختام:

تعتبر  الأطفال في الكويت جزءًا هامًا من التراث الشعبي الكويتي، وهي تحمل في طياتها الكثير من الذكريات الجميلة. على الرغم من أن هذه  قد اختفت من حياة الأطفال المعاصرين، إلا أنها لا تزال حاضرة في ذاكرة الكثيرين وتستحق أن يتم توثيقها والحفاظ عليها للأجيال القادمة.

شخصيات الأطفال في الكويت: تراث وأساطير

تعتبر  الأطفال في الكويت جزءًا لا يتجزأ من التراث الشعبي الكويتي، وهي تحمل في طياتها الكثير من القصص والحكايات التي كانت تروى للأطفال قديماً. هذه  لم تكن مجرد أسماء، بل كانت تمثل جزءًا من ثقافة المجتمع الكويتي وتساهم في تربية وتعليم الأطفال.

أسباب ظهور شخصيات الأطفال الخرافية:

• تربية الأطفال: كانت هذه تستخدم كوسيلة لتربية الأطفال وتوجيه سلوكهم، حيث كانت القصص التي تدور حولها تحمل رسائل أخلاقية وقيم اجتماعية.
• الحماية من المخاطر: كانت بعض تخيف الأطفال من بعض الأفعال السيئة أو الأماكن الخطرة، مثل الخروج ليلاً أو اللعب بالنار.
• التسلية والترفيه: كانت هذه القصص وسيلة لتسلية الأطفال وقضاء أوقات ممتعة.
• التراث الشعبي: كانت هذه  جزءًا من التراث الشعبي الكويتي، وتنتقل من جيل إلى جيل.

أشهر شخصيات الأطفال في الكويت:

• الطنطل: شخصية مخيفة كانت تستخدم لترهيب الأطفال وعدم خروجهم من المنزل في أوقات متأخرة.
• السعلو: شخصية أخرى مخيفة كانت تستخدم لتحذير الأطفال من الأفعال السيئة.
• حمارة القايلة: شخصية تستخدم لترهيب الأطفال الذين يرفضون النوم.
• الشبح: شخصية خيالية تستخدم لخلق جو من الرعب لدى الأطفال.

أهمية هذه الشخصيات:

• الحفاظ على التراث: هذه تساهم في الحفاظ على التراث الشعبي الكويتي ونقله للأجيال القادمة.
• تعزيز الهوية: تساعد هذه على تعزيز الهوية الوطنية لدى الأطفال.
• تنمية الخيال: تساعد هذه القصص على تنمية خيال الأطفال وتوسيع مداركهم.
• تدريس القيم: تحمل هذه القصص الكثير من القيم الأخلاقية والاجتماعية التي تفيد الأطفال.

تأثير هذه الشخصيات على الأطفال:

• الخوف: كانت هذه  تسبب الخوف لدى بعض الأطفال، ولكن هذا الخوف كان له دور إيجابي في حمايتهم من الأخطار.
• الفضول: كانت هذه  تثير فضول الأطفال وتشجعهم على طرح الأسئلة.
• التعلم: كانت هذه القصص وسيلة لتعليم الأطفال الكثير من الأشياء عن الحياة والمجتمع.

في الختام:

تعتبر الأطفال في الكويت جزءًا هامًا من التراث الشعبي الكويتي، وهي تحمل في طياتها الكثير من الذكريات الجميلة. على الرغم من أن هذه  قد اختفت من حياة الأطفال المعاصرين، إلا أنها لا تزال حاضرة في ذاكرة الكثيرين وتستحق أن يتم توثيقها والحفاظ عليها للأجيال القادمة.

شخصيات الأطفال في الكويت: تراث وأساطير

تعتبر  الأطفال في الكويت جزءًا لا يتجزأ من التراث الشعبي الكويتي، وهي تحمل في طياتها الكثير من القصص والحكايات التي كانت تروى للأطفال قديماً. هذه لم تكن مجرد أسماء، بل كانت تمثل جزءًا من ثقافة المجتمع الكويتي وتساهم في تربية وتعليم الأطفال.

أسباب ظهور شخصيات الأطفال الخرافية:

• تربية الأطفال: كانت هذه تستخدم كوسيلة لتربية الأطفال وتوجيه سلوكهم، حيث كانت القصص التي تدور حولها تحمل رسائل أخلاقية وقيم اجتماعية.
• الحماية من المخاطر: كانت بعض تخيف الأطفال من بعض الأفعال السيئة أو الأماكن الخطرة، مثل الخروج ليلاً أو اللعب بالنار.
• التسلية والترفيه: كانت هذه القصص وسيلة لتسلية الأطفال وقضاء أوقات ممتعة.
• التراث الشعبي: كانت هذه  جزءًا من التراث الشعبي الكويتي، وتنتقل من جيل إلى جيل.

أشهر شخصيات الأطفال في الكويت:

• الطنطل: شخصية مخيفة كانت تستخدم لترهيب الأطفال وعدم خروجهم من المنزل في أوقات متأخرة.
• السعلو: شخصية أخرى مخيفة كانت تستخدم لتحذير الأطفال من الأفعال السيئة.
• حمارة القايلة: شخصية تستخدم لترهيب الأطفال الذين يرفضون النوم.
• الشبح: شخصية خيالية تستخدم لخلق جو من الرعب لدى الأطفال.

أهمية هذه الشخصيات:

• الحفاظ على التراث: هذه تساهم في الحفاظ على التراث الشعبي الكويتي ونقله للأجيال القادمة.
• تعزيز الهوية: تساعد هذه  على تعزيز الهوية الوطنية لدى الأطفال.
• تنمية الخيال: تساعد هذه القصص على تنمية خيال الأطفال وتوسيع مداركهم.
• تدريس القيم: تحمل هذه القصص الكثير من القيم الأخلاقية والاجتماعية التي تفيد الأطفال.

تأثير هذه الشخصيات على الأطفال:

• الخوف: كانت هذه الشخصيات تسبب الخوف لدى بعض الأطفال، ولكن هذا الخوف كان له دور إيجابي في حمايتهم من الأخطار.
• الفضول: كانت هذه الشخصيات تثير فضول الأطفال وتشجعهم على طرح الأسئلة.
• التعلم: كانت هذه القصص وسيلة لتعليم الأطفال الكثير من الأشياء عن الحياة والمجتمع.

في الختام:

تعتبر شخصيات الأطفال في الكويت جزءًا هامًا من التراث الشعبي الكويتي، وهي تحمل في طياتها الكثير من الذكريات الجميلة. على الرغم من أن هذه الشخصيات قد اختفت من حياة الأطفال المعاصرين، إلا أنها لا تزال حاضرة في ذاكرة الكثيرين وتستحق أن يتم توثيقها والحفاظ عليها للأجيال القادمة.

شخصيات الأطفال في الكويت: تراث وأساطير

تعتبر شخصيات الأطفال في الكويت جزءًا لا يتجزأ من التراث الشعبي الكويتي، وهي تحمل في طياتها الكثير من القصص والحكايات التي كانت تروى للأطفال قديماً. هذه الشخصيات لم تكن مجرد أسماء، بل كانت تمثل جزءًا من ثقافة المجتمع الكويتي وتساهم في تربية وتعليم الأطفال.

أسباب ظهور شخصيات الأطفال الخرافية:

• تربية الأطفال: كانت هذه الشخصيات تستخدم كوسيلة لتربية الأطفال وتوجيه سلوكهم، حيث كانت القصص التي تدور حولها تحمل رسائل أخلاقية وقيم اجتماعية.
• الحماية من المخاطر: كانت بعض الشخصيات تخيف الأطفال من بعض الأفعال السيئة أو الأماكن الخطرة، مثل الخروج ليلاً أو اللعب بالنار.
• التسلية والترفيه: كانت هذه القصص وسيلة لتسلية الأطفال وقضاء أوقات ممتعة.
• التراث الشعبي: كانت هذه الشخصيات جزءًا من التراث الشعبي الكويتي، وتنتقل من جيل إلى جيل.

أشهر شخصيات الأطفال في الكويت:

• الطنطل: شخصية مخيفة كانت تستخدم لترهيب الأطفال وعدم خروجهم من المنزل في أوقات متأخرة.
• السعلو: شخصية أخرى مخيفة كانت تستخدم لتحذير الأطفال من الأفعال السيئة.
• حمارة القايلة: شخصية تستخدم لترهيب الأطفال الذين يرفضون النوم.
• الشبح: شخصية خيالية تستخدم لخلق جو من الرعب لدى الأطفال.

أهمية هذه الشخصيات:

• الحفاظ على التراث: هذه الشخصيات تساهم في الحفاظ على التراث الشعبي الكويتي ونقله للأجيال القادمة.
• تعزيز الهوية: تساعد هذه الشخصيات على تعزيز الهوية الوطنية لدى الأطفال.
• تنمية الخيال: تساعد هذه القصص على تنمية خيال الأطفال وتوسيع مداركهم.
• تدريس القيم: تحمل هذه القصص الكثير من القيم الأخلاقية والاجتماعية التي تفيد الأطفال.

تأثير هذه الشخصيات على الأطفال:

• الخوف: كانت هذه الشخصيات تسبب الخوف لدى بعض الأطفال، ولكن هذا الخوف كان له دور إيجابي في حمايتهم من الأخطار.
• الفضول: كانت هذه الشخصيات تثير فضول الأطفال وتشجعهم على طرح الأسئلة.
• التعلم: كانت هذه القصص وسيلة لتعليم الأطفال الكثير من الأشياء عن الحياة والمجتمع.

في الختام:

تعتبر شخصيات الأطفال في الكويت جزءًا هامًا من التراث الشعبي الكويتي، وهي تحمل في طياتها الكثير من الذكريات الجميلة. على الرغم من أن هذه الشخصيات قد اختفت من حياة الأطفال المعاصرين، إلا أنها لا تزال حاضرة في ذاكرة الكثيرين وتستحق أن يتم توثيقها والحفاظ عليها للأجيال القادمة.